عزيز رباح/التحدي الإفريقي
حجم القطاع عالميًا: حوالي 1.5 تريليون دولار، مع توقعات ببلوغه 2.5 تريليون دولار في أفق 2030.
ألمانيا: أكثر من 6000 مركز تدوير، يشغّل القطاع أزيد من 250 ألف عامل، ويحقق حوالي 70 مليار دولار سنويًا.
السويد التي تعد نموذجًا عالميًا في التنمية المستدامة، نجحت في تحويل النفايات إلى مورد اقتصادي استراتيجي يُستغل محليًا ويُستورد من الخارج لتحويله إلى طاقة أو منتجات صناعية في إطار اقتصاد دائري متكامل.
في المغرب، القانون يسمح باستيراد النفايات غير الخطرة، وتم سنة 2020 إعداد مخطط وطني لتدوير النفايات بمختلف أنواعها، ويُستعمل جزء منها في إنتاج الطاقة.
الدرس الكبير: تدوير النفايات ليس مجرد خيار بيئي، بل رهان تنموي وسيادي لخلق الثروة، وتوفير فرص الشغل، وتقليص التبعية الطاقية وأيضا في المواد الأولية.