يشكل التعاون المغربي الفرنسي، نموذجاً متميزا في العديد من المحالات، خاصة الجانب الثقافي
بحيث تم التوقيع بمدينة طنجة يوم الاربعاء 27 غشت 2025، على اتفافية شراكة، بين مؤسسة طنجة الكبرى للعمل التربوي والثقافي والاجتماعي، والمعهد الفرنسي بطنجة.
وتجسد اتفاقية شراكة، الالتزام المشترك من أجل الحوار، الثقافة، والتنمية المشتركة.
بحكم مؤسسة طنجة الكبرى للعمل التربوي والثقافي والاجتماعي، التي يراسها عبد الواحد بولعيش، جعلت من الشباب، التربية، الثقافة والعيش المشترك، أولويات استراتيجية لبناء مجتمع متماسك ومنفتح.
خاصة و مدينة طنجة، بما تمثله من جسر حضاري وملتقى للثقافات، تشكل أرضية مثالية لمثل هذه المبادرات، التي تستلهم روحها من الرؤية الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، في ترسيخ لقيم الانفتاح والتسامح والتنمية المستدامة.
