أفادت مصادر إعلامية جزائرية بأن النظام العسكري في الجزائر قرر بيع الغاز الصخري الموجود في الصحراء الشرقية لإسرائيل، في خطوة يُنظر إليها على أنها تهدف إلى تجنب تصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية، وكذلك لتفادي أي إغلاق لملف الصحراء المغربية في مجلس الأمن الدولي.
لكن خبراء ومراقبون اعتبروا أن هذه الخطوة لم تحقق أهدافها المرجوة، إذ لم تُحدث أي تأثير ملموس على المواقف الدولية تجاه ملف الصحراء المغربية.
ونُشرت هذه المعلومات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من أبرزها ما تناقله الصحفي الجزائري وليد كبير، دون صدور أي تصريحات رسمية تؤكد أو تنفي هذه الأنباء.